15 نسوان حتتنا الشراميط
نرجع تانى لبيت لولو
^^^^^^^^^^^
فضل محمد فى اوضته ومرضيش يطلع يتعشى معاهم من خوفه اصل لولو تكن قالتلهم
دخلو كلهم اوضهم الساعه عشره وفضلت لولو قاعده على سريرها تفكر فى محمد وهتعمل معاه ايه لما تروحله
الساعه 11 ونص راحت لأوضه محمد ودخلت وكان صاحى وعامل نفسه نايم كان لابس بدى وشورت ونايم على جمبه وشه للحيطه وضهره للولو... صحته لولو بحنيه وقالتله اوم يا محمد متخفش احنا هنتكلم شويه واسيبك تنام
احكيلى كل حاجه من الاول خالص وليه عملت كدا وعرفت دا فين وانا اوعدك ان دا هيفضل سر بينى وبينك ودا وعد
قام محمد وقعد جمب لولو اللى كانت قاعده جمبه على السرير
وقالها بصى يا ستى هقولك كل حاجة بس توعدينى مش تزعلى منى أول مرة هيجتنى عليكى لما كنت بشوفك بتغيرى هدومك اودامى … لكن قبل كده كان فيه حاجه هيا اللى علمتنى السكس… لما ابونا سافر من سنتين عند قرايبنا القاهره علشان يعزى فى موت عمتك فاكرة ساعتها امك نيمتنى معاها فى أوضتها … بعد ما نمت جنبها بساعة قلقت وحسيت ان فيه حاجة بتتحرك جنبى محاولتش أفتح عينى على طول كنت خايف وقولت استنى شويه اشوف فيه ايه حسيت بهزة فى السرير ونفس امك زى ما تكون بتنهج فتحت عينى بسيط كانت الدنيا ضلمة لكن كان فيه ضوء خفيف جاى من نور الصاله اللى برة شفت ماما رافعة قميص النوم وراقدة على ضهرها وبتلعب بايدها بين رجليها … فى الأول مفهمتش حاجة وكنت عاوز أسألها فيه ايه يا امه لكن بعد شوية صغيرين لقيتها بتتحرك أكتر ونفسها أسرع عملت نفسى نايم وقربت من جسمها علشان أفهم لقيتها بتحضنى بايدها الشمال ولسة مستمرة فى الحركة وبعدين ايدها مشيت لغاية زبرى ومسكته من فوق الشورت اللى كنت نايم بيه كنت مكسوف جدا عملت نفسى نايم لكنزبرى لقيته كان واقف ساعتها نفسى راح منى من الخوف وكنت كل شوية افتح عينى بسيط علشان أشوف الاقى بتاعى وقف أكتر لقيت ماما نامت على جنبها وهى لسة ماسكانى ولزقت نفسها فى جسمى اكتر وبعدين حضنتنى جامد وخرجت زبرى من الشورت علشان يلمس جسمها و أنا كنت خايف تعرف انى صاحى وحاسس بيها حطت زبرى بين فخادها وفضلت برضه تلعب بصوابعها حسيت ان جسمها سخن قوى وعرقان وكنت حاسس بنفسها اكتر لما حضنتنى وكل ماتحضنى اكتر زبرى يقف اكتر … وبعدين حسيت انى نزلت بين فخادها قامت راحت الحمام ورجعت نامت بابا ساعتها غاب فى البلد 3 ايام كل يوم بالليل كانت تعمل نفس الحكاية بعد ما كل البيت ينام بعد كده بقيت فاهم كل حاجة وبقيت أبص عليكى كل ما تكونى نايمة أو بتخلعى هدومك … وبقيت اتفرج عليكى كل يوم وانتى فى الحمام بتستحمى او وانتى بتغيرى هدومك وانا بلعب فى زبرى لحد ما اجيب اللبن
ضحكت لولو ضحة بمياصه وهيا بتضرب ايمن على صدره وهيا بتقوله بقا الحكايه كدا يا شرموط
^^^^^^^^^^^
فضل محمد فى اوضته ومرضيش يطلع يتعشى معاهم من خوفه اصل لولو تكن قالتلهم
دخلو كلهم اوضهم الساعه عشره وفضلت لولو قاعده على سريرها تفكر فى محمد وهتعمل معاه ايه لما تروحله
الساعه 11 ونص راحت لأوضه محمد ودخلت وكان صاحى وعامل نفسه نايم كان لابس بدى وشورت ونايم على جمبه وشه للحيطه وضهره للولو... صحته لولو بحنيه وقالتله اوم يا محمد متخفش احنا هنتكلم شويه واسيبك تنام
احكيلى كل حاجه من الاول خالص وليه عملت كدا وعرفت دا فين وانا اوعدك ان دا هيفضل سر بينى وبينك ودا وعد
قام محمد وقعد جمب لولو اللى كانت قاعده جمبه على السرير
وقالها بصى يا ستى هقولك كل حاجة بس توعدينى مش تزعلى منى أول مرة هيجتنى عليكى لما كنت بشوفك بتغيرى هدومك اودامى … لكن قبل كده كان فيه حاجه هيا اللى علمتنى السكس… لما ابونا سافر من سنتين عند قرايبنا القاهره علشان يعزى فى موت عمتك فاكرة ساعتها امك نيمتنى معاها فى أوضتها … بعد ما نمت جنبها بساعة قلقت وحسيت ان فيه حاجة بتتحرك جنبى محاولتش أفتح عينى على طول كنت خايف وقولت استنى شويه اشوف فيه ايه حسيت بهزة فى السرير ونفس امك زى ما تكون بتنهج فتحت عينى بسيط كانت الدنيا ضلمة لكن كان فيه ضوء خفيف جاى من نور الصاله اللى برة شفت ماما رافعة قميص النوم وراقدة على ضهرها وبتلعب بايدها بين رجليها … فى الأول مفهمتش حاجة وكنت عاوز أسألها فيه ايه يا امه لكن بعد شوية صغيرين لقيتها بتتحرك أكتر ونفسها أسرع عملت نفسى نايم وقربت من جسمها علشان أفهم لقيتها بتحضنى بايدها الشمال ولسة مستمرة فى الحركة وبعدين ايدها مشيت لغاية زبرى ومسكته من فوق الشورت اللى كنت نايم بيه كنت مكسوف جدا عملت نفسى نايم لكنزبرى لقيته كان واقف ساعتها نفسى راح منى من الخوف وكنت كل شوية افتح عينى بسيط علشان أشوف الاقى بتاعى وقف أكتر لقيت ماما نامت على جنبها وهى لسة ماسكانى ولزقت نفسها فى جسمى اكتر وبعدين حضنتنى جامد وخرجت زبرى من الشورت علشان يلمس جسمها و أنا كنت خايف تعرف انى صاحى وحاسس بيها حطت زبرى بين فخادها وفضلت برضه تلعب بصوابعها حسيت ان جسمها سخن قوى وعرقان وكنت حاسس بنفسها اكتر لما حضنتنى وكل ماتحضنى اكتر زبرى يقف اكتر … وبعدين حسيت انى نزلت بين فخادها قامت راحت الحمام ورجعت نامت بابا ساعتها غاب فى البلد 3 ايام كل يوم بالليل كانت تعمل نفس الحكاية بعد ما كل البيت ينام بعد كده بقيت فاهم كل حاجة وبقيت أبص عليكى كل ما تكونى نايمة أو بتخلعى هدومك … وبقيت اتفرج عليكى كل يوم وانتى فى الحمام بتستحمى او وانتى بتغيرى هدومك وانا بلعب فى زبرى لحد ما اجيب اللبن
ضحكت لولو ضحة بمياصه وهيا بتضرب ايمن على صدره وهيا بتقوله بقا الحكايه كدا يا شرموط
7 年 前