خرجت من شقة هشام وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية ابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة والعشرين من عمري، نشأت فى آسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا فى تربيتي أنا وأختي، كان فلدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت خطبتي… 阅读更多内容
بائع العلك
في البدء أريد أن أعرفكم بنفسي , أنا مراد و عمري قارب على الخمسين ,محتفظ بكامل لياقتي , مهندس و حالتي المادية جيدة , زوجتي سمر أصغر مني قليلا , تعرفنا على بعضنا في الجامعة , لدينا أبنان يدرسان خارج البلاد . حياتنا الجنسية عادية جدا و تقليدية , نمارس الجنس عدة مرات بالشهر , و بطريقة كلاسيكية جدا , لم أشعر يوما أن سمر من النوع الشبق , مع أني طالما تمنيتها هكذا , لها وجه جذاب و جسم جميل , إذا نظرت إليها لا تعطيها أكثر من خمس و ثلاثون سنة . كنت كثيرا ما أفتش عن ذلك الزر الخفي الذي يجب أن يكون موجودا عند كل النساء لاستثارتها , و لقد جربت كل شيء و لم أفلح , من التقاط حلم صدرها بفمي و لساني , إلى م… 阅读更多内容