أول مشاركة لي... لقد ذبنا بقبلة طويلة جعلتني أتذكر كل ما جرى خلال رحلتي و ما حصل قبلها و تذكرت تلك الايام التي كانت سبباً بهذه القبلة الكبيرة . سأتكلم بشخصية القصة لكي تكون رواية القصة سلسة و أكثر ايصالا للقارئين و القارئات.. لم اكون أتوقع أن أصل لهذه المتعة المتناهية التي أرهقت كاهلي و جعلتني أستمتع لدرجة الخروج عن كل ماهو مألوف لهذا المجتمع الذي أعيش فيه . كنت أدرس في كلية الاداب قسم أدب أنجليزي و لأني منذ صغري كنت أعشق الاغاني الأنجليزية و الأفلام الأجنبية عشقت اللغة الإنجليزية بشكل كبير مما جعل دراستها حلم يراودني منذ الاعدادية و بحكم حبي للغة كنت الأكثر اجتهادا في الكلية و كنت الأولى خلا… 阅读更多内容
السيدة السادية و خادمتها المثيرة تشبع رغباتها الجن
خرجت أنغام من أوضة اللبس وهي مش لابسة حاجة غير قميس نوم ستان أحمر وابتسامةخبيثة. وحطت إيديها على الباب وأشاحت بشعرها الأشقر لورا. ملابسها ما سابتش حاجة للخيال. وكانت حلماتها الوردية الناعمة مختبأة خلف قماشة رفيعة وشفافة. قالت لها ستها السادية “جامدة يا بت.” دينا مصت شفايفها ووقفت على طرف السرير. وفكت الجرافتة اللي حوالين رقبتها ومشيت ناحية أنغام وهي عندها غرض واحد بس. بسرعة احتضنت دينا أنغام ودفعتها ناحية الحيطة. صرخت أنغام بمياسة من الأبم بس كانت حاسة نفسها كمان مبلولة. شدت دينا إيد أنغام وراء جسمها وربطتتها وراها بالجرافتة من عند المفصل. شدت دينا رأس أنغام من ورا قريب منها. وأنحن برأسها عليه… 阅读更多内容
احب الزب المطاطي و صديقتي السحاقية تنيكني بالخيار
انا سحاقية جدا و احب الزب المطاطي و اعشق الممارسة هذه مع احدى صديقاتي و كلانا غير متزوجة و صديقتي اسمها سعيدة و جميلة جدا و الحقيقة هي من علمتني هذه الممارسة الساخنة حين اخبرتني ان الفتاة حين لا تجد رجل بامكانها ان تستمتع بزب مطاطي . و مع مرور الوقت صرت اكره الرجال و اميل الى النساء الى ان مارست معها السحاق في ليلة ساخنة نار حيث تركتها تقبلني و تلحس اثدائي و هيجتني الى درجة الجنون و صرت لوحدي المس كسي و اشعر به قد امتلا بالسوائل و الحرارة الجنسية التي كانت بداخلي قوية جدا و سعيدة كانت تحب ايضا لحس الكس و فتحة الطيز . و حين بدات سعيدة تلحس في كسي سخنتني اكثر و احسست اني احب الزب المطاطي و السح… 阅读更多内容
مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة
كانت عصمت مديرة مدرسة ثانوية بنات جميلة لكنها سادية تعشق العنف و خاصة في العلاقات الجنسية! طلقها زوجها الأول و الثاني لكونها سادية جداً تغرز أظافرها في ظهورهم خلال العلاقة الجنسية الحميمة! لم تكن تكتفي بذلك بل كانت تعشق النكد فلا زالت بزوجها الأول حتى طلقها و الثاني وهجرها و سافر خارج مصر فطلقتها المحكمة منه لأنها في حكم المعلقة وذلك لا يجوز! كانت رغباتها الجنسية الشاذة تبحث دائماً أبداً عن فريسة تمارسها عليها و كانت تلك الفريسة خادمتها الطالبة المثيرة نسرين! ذات يوم تم تفتيش فصول البنات و قد أشيع وجود ممنوعات أقراص مخدرة وغيره في حقائبهن . تم تفتيش الفصول ومن حظ نسرين المثيرة العاثر أن أخرجت… 阅读更多内容